سيساعدك هذا الموضوع على التعرف على إجراء شفط دهون الرقبة وكيف تستعد له
ما هو إجراء شفط دهون الرقبة؟
هو إجراء يساعد في تحسين الرقبة الممتلئة أو المزدوجة ويحسن مظهر الشخص بشكل كبير نظراً لأن شفط الدهون يزيل الدهون الزائدة، ولكن لا يمكنه تحسين الجلد المترهل بشكل كبير، مما يساعد المريض على أن يبدو أصغر سناً أو حتى كما لو أنه فقد وزنه. يمكن أن يساعد نحت الرقبة أيضاً في استعادة التوازن لملامح الوجه من خلال توفير خط فك محدد بشكل أفضل يؤطر بقية الوجه.
أهداف شفط دهون الرقبة:
- تحسين مظهر “الذقن المزدوجة” أو الامتلاء تحت الذقن.
- ينقي خط الفك لتعزيز الذقن أو تحقيق التوازن في ملامح الوجه.
في العادة، يفضّل دمجه مع تكبير الذقن أو تجميل الأنف لتعزيز ملامح الوجه بشكل أكبر. ويمكن أن تكون النتائج دائمة طالما أن المريض يحافظ على وزن ثابت.
متى يتم إجراء شفط دهون الرقبة؟
يتم إجراء شفط دهون الرقبة في حال كان المريض منزعجاً من رواسب الدهون الزائدة الموجودة في رقبته، والتي لا تستجيب للنظام الغذائي أو ممارسة الرياضة، فقد يكون شفط الدهون مناسباً لك.
كيف تستعد لإجراء شفط دهون الرقبة؟
قبل الإجراء:
- الحصول على الفحوصات المخبرية أو التقييم الطبي.
- تناول أدوية معينة أو تعديل أدويتك الحالية.
- توقف عن التدخين.
- تجنب تناول الأسبرين والأدوية المضادة للالتهابات والمكملات العشبية لأنها يمكن أن تزيد من النزيف.
بعد الإجراء:
- يرتدي المرضى عادة حزام ذقن داعم خاص لمدة 3 أو 4 أيام، ويعودون إلى العمل في غضون أسبوع.
- من المعتاد وجود بعض التورم والكدمات بعد شفط دهون الرقبة، وتختفي بعد 10 إلى 14 يوماً بعد الجراحة.