حليب الشوك (Milk Thistle)

تعرف من خلال هذا الموضوع على حليب الشوك

لكن تذكر أن النظام الغذائي الصحي، والمتوازن يوفر احتياج الجسم بشكل طبيعي

ما هو حليب الشوك؟ هنا هنا هنا

هو: نبات موطنه الأصلي أوروبا، وقد كان يستخدم منذ أكثر من ألفي عام كعلاج لاضطرابات الكبد، والقناة الصفراوية، ومشاكل المرارة، يعرف أيضًا بالسيليمارين. وهي: مادة موجودة داخل بذور نبات حليب الشوك.

ما هي مصادر حليب الشوك؟ هنا هنا هنا

من بذور، وثمار نبات حليب الشوك، وموطنها الأصلي أوروبا، وتوجد أيضًا في جميع أنحاء شرق الولايات المتحدة، وكاليفورنيا، وأمريكا الجنوبية، وأفريقيا، وأستراليا، وآسيا. كما يتوفر حليب الشوك، كأغلب المكملات، والأعشاب على شكل كبسولات، أو أقراص، أو مستخلص سائل.

ما هو حدّ استخدام حليب الشوك؟ هنا

لا توجد دراسات كافية لتحديد الجرعات المناسبة للمكمّل، قم باستشارة الطبيب المعالج قبل الاستخدام.

ما هي آثار زيادة استهلاك حليب الشوك؟ هنا هنا هنا هنا هنا

على الرغم من أن حليب الشوك مكمّل آمن عند تناوله بالجرعات المحددة، إلا أن هناك بعض الآثار الجانبية عند استهلاكه بشكل خاطئ، وتشمل هذه الآثار:

مشكلات هضمية (إسهال، إمساك، غثيان، قيء، انتفاخ).
حكة.
صداع.
ردود فعل تحسسية (خاصة لمن يعانون من حساسية لنباتات عائلة Asteraceae مثل الرجيد. والأقحوان).
مرضى السكري: قد يخفض حليب الشوك مستوى السكر في الدم. حيث يجب مراقبة مستوى السكر بعناية، واستشارة الطبيب قبل الاستخدام.
الأورام الحساسة للهرمونات: قد يؤثر حليب الشوك على مستويات هرمون الإستروجين. يجب على النساء المصابات بسرطان الثدي، أو الرحم، أو المبيض، أو بطانة الرحم المهاجرة، أو الأورام الليفية الرحمية، تجنب المكمل، أو استشارة الطبيب قبل استخدامه.

قد يتفاعل حليب الشوك مع بعض الأدوية مثل:

أدوية السكري.
رالوكسيفين – لعلاج هشاشة العظام.
سيميبريفير – لعلاج التهاب الكبد الوبائي سي.
سيروليموس – مثبّط للمناعة.
بعض الأدوية المسيلة للدم مثل: ووارفارين .

الأسئلة الشائعة

هل حليب الشوك آمن للجميع؟ هنا هنا

حليب الشوك آمن لمعظم الأشخاص البالغين، وغير الحوامل، ولكن قد يسبب بعض الآثار الجانبية، خاصة بعض المصابين بالأمراض، كالسكري، وبعض الأورام، لذا يجب تجنب الحامل، والأطفال، ومن لديه حساسية لبعض النباتات كالأقحوان.

هل يساعد حليب الشوك في إدارة مرض السكري؟ هنا

هناك نتائج تشير إلى أن حليب الشوك يمكن أن يُساعد في تقليل مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني، فيجب على مرضى السكري استشارة الطبيب قبل استخدامه، لتجنب حدوث انخفاض كبير.