في هذه الصفحة ستجد كل ما تبحث عنه فيما يخص أوزغود شلاتر.
ما هو داء أوزغود شلاتر؟
داء أوزغود شلاتر هو التهاب العظم والغضروف في الجزء العلوي من الساق مسبباً ألماً في الركبة. يحدث داء أوزغود عادةً عند الأطفال والمراهقين.
ما هي أعراض الإصابة بداء أوزغود شلاتر؟
- ألم أسفل الرضفة مباشرةً.
- شد عضلي في الجزء الأمامي أو الخلفي من الفخذ.
- تورم.
ما هي أسباب الإصابة بداء أوزغود شلاتر؟
- بسبب ممارسة الرياضة بشكل فعال مما يشكل ضغط متكرر على الوتر الرضفي.
- بسبب النمو البدني، وذلك لأن العظام والعضلات والأوتار تنمو بسرعة. هذه التغيرات قد تشكل ضغط على الوتر الرضفي وصفيحة النمو.
ما هي طرق التشخيص؟
يقوم الطبيب بأخذ التاريخ المرضي وإجراء الفحص السريري كما قد يقوم بطلب إجراءات إضافية حسب ما تقتضيه الحاجة مثل:
- الأشعة السينية.
- غالباً ما يتم التشخيص عن طريق معرفة عمر الطفل والرياضات التي يمارسها.
ما هي طرق علاج أوزغود شلاتر؟
يتم العلاج بعدة إجراءات أو حسب ما تقتضيه الحاجة وقد تتضمن ما يلي:
- الأدوية، مثل المسكنات.
- الراحة.
- الكمادات الباردة.
- تمارين التمدد.
ما هي طرق الوقاية من داء أوزغود شلاتر؟
لا يوجد طرق للوقاية من داء أوزغود شلاتر، ولكن هناك بعض النصائح للتقليل من خطر الإصابة منها:
- ممارسة الألعاب الرياضية (مثل السباحة) التي لا تشكل ضغط على الركب.
- أخذ استراحة من الرياضة أو الحركة عند الشعور بألم في الركبة.
- تمديد عضلات الفخذ وأوتار الركبة (عضلات الجزء العلوي من الساق) لزيادة المرونة وتخفيف الضغط على الوتر الرضفي.
- ارتداء أحذية رياضية داعمة مع امتصاص جيد للصدمات.
ما هي مضاعفات الإصابة بداء أوزغود شلاتر؟
استمرار الألم لفترات طويلة قد يؤثر على جودة حياة الشخص ويمنعه من ممارسة حياته اليومية بشكل طبيعي.
متى يجب عليك مراجعة الطبيب؟
ينصح بزيارة الطبيب في حال كان الطفل يعاني من آلام في الركبة، خاصة بعد الجري أو ممارسة الرياضة.
الأسئلة الشائعة:
هل داء أوزغود شلاتر مرض مزمن لا يمكن علاجه؟
يعتبر داء أوزغود شلاتر من الأمراض التي يمكن علاجها من خلال تناول المسكنات وتجنب المسببات، وقد لا يصاب بها الشخص مرة أخرى.
تم التحديث في:
09/07/2023 
نشر في:
