من خلال هذه الصفحة ستتم الإجابة عن تساؤلاتك، قبل استخدام جهاز قياس الأوكسجين في الدم (أوكسيمتر)
ما هو جهاز قياس الأوكسجين في الدم (أوكسيمتر)؟
جهاز قياس الأكسجين في الدم (أوكسيمتر) هو :جهاز صغير يقيس مستوى الأكسجين في الدم. حيث يقوم باستخدام أشعة الضوء. عند وضعه على إصبعك، يحلّل الجهاز الضوء الذي يمر عبر إصبعك؛ لتحديد نسبة الأكسجين في الدم.
ما هي دواعي استعمال جهاز قياس الأوكسجين في الدم (أوكسيمتر)؟
يعد هذا الجهاز مفيدًا للأشخاص الذين يعانون من حالات مرضية معينة، أو يحتاجون إلى مراقبة مستويات الأوكسجين باستمرار، ومن هذه الحالات:
- مرضى الربو.
- سرطان الرئة.
- مرضى الانسداد الرئوي المزمن (COPD).
- الالتهاب الرئوي.
- مرضى القلب.
ماهي إرشادات استعمال جهاز قياس الأوكسجين في الدم (أوكسيمتر)؟
للحصول على أفضل قراءة عند استخدامك جهاز قياس الأوكسجين في الدم (أوكسيميتر) اتبع هذه الإرشادات:
- تأكد من أن يدك دافئة.
- وضع يدك تحت مستوى القلب.
- أزيلي طلاء الأظافر إن وجد.
- اجلس بهدوء دون حركة.
الأسئلة الشائعة
ما هي العوامل التي يمكن أن تؤثر على قراءات جهاز قياس الأوكسجين في الدم (أوكسيميتر)؟
يمكن أن تؤثر هذه العوامل على قراءات الجهاز:
- طلاء الأظافر، والأظافر الإصطناعية.
- الأصباغ الوريدية (التي تستخدم لأغراض جراحية، وتشخيصية).
- استخدام التبغ.
هل قراءات جهاز قياس الأوكسجين في الدم (أوكسيميتر) دقيقة للجميع؟
أشارت الدراسات الحديثة إلى أن مقاييس جهاز قياس الأوكسجين في الدم (أوكسيميتر) قد تكون أقل دقة للأشخاص الذين لديهم لون بشرة داكن. حيث يمكن أن يغير الميلانين (الصبغة الطبيعية المسؤولة عن لون البشرة) مقدار الضوء الممتص، مما يعطي بعض الأجهزة قراءات عالية بشكل خاطئ.
هل هناك مخاطر لجهاز قياس الأوكسجين في الدم (أوكسيميتر)؟
ليس للجهاز نفسه مخاطر ، ولكن نتيجة لاحتمال وجود قراءات غير صحيحة، إما بسبب لون البشرة، أو وجود أحد عوائق القراءات، يمكن أن يتسبب بمشكلات صحية نتيجة لنقص الأوكسجين.